آيتي-نيوز ( ماسحات ضوئية جوّالة ) – أطلقت إبسون ماسحات ضوئية جوّالة جديدة تمكّنكم من معالجة البيانات متّنقلا أو في أصغر أماكن العمل. لقد تمّ تصميم الطابعتينDS-70 وDS-80W للشركات التي تبحث عن حلّ جوّال يمكّن الموظفين من استخدامه سواء داخل المكتب أو متنقّلا. فهي مجعولة للمسح على الورق من صنف A4.
وفي هذا الإطار، قال السيّد ستيف كينج، مدير تطوير السوق لابسون أوروبا :”تُعتبر هذه الماسحات الضوئية الجديدة مثاليّة للأشخاص الذين يبحثون عن السرعة في المسح الضوئي. لقد قمنا بتصميم المجموعة الجديدة لتكون خفيفة الوزن وتلائم كل الاستعمالات. وقد يحتاج أغلبيّة الحرفاء إلى مسح ضوئي لمستندات مختلفة السُّمك. فتمكّن هذه الماسحات الضوئية الجديدة من مسح ضوئي لورق يبلغ سمكه من 35 غ في المتر المربع إلى 270 غ في المتر المربع. (ويحتاج عادة آخر السمك ماسح ضوئي عادي مسطح).
ويتميّز جهاز DS-80W بالتواصل عبر Wi-Fi وبطارية ولوحة LCDممّا يسهّل التنقل لإجراء مسح ضوئي في أي مكان بسرعة تصل إلى 4 ثوانٍ فقط في الصفحة. وعندما يكون هذا الجهاز مشحونًا بشكل كامل فهو قادر على إجراء مسح ضوئي لقرابة 300 صفحة من دون الحاجة إلى مصدر للطاقة.
كما تعتبر هذه الماسحات الضوئية مناسبة لأعمال الموظفين كثيري التنقل، مثل مندوبي المبيعات، إذ تسمح لهم بتسجيل المستندات مثل العقود أو الفواتير وإرسالها سريعا إلى برامج أخرى ويأتي النوع DS مدعّما بعدّة برامج من بينها Document Capture Pro 2 الذي يسهّل عملية الحفظ ومشاركة المعلومات في الشركة وتساعد هذه التقنية المتطورة في تسمية الملفات والفصل بينها وإرسالها عبر نظام رقمي سهل و بسيط .
بالنسبة لإبسون
و الجدير بالذكر أن إبسون شركة عالمية تسعى إلى ضمان التواصل بين الأشخاص و الأشياء و تبادل المعلومات اعتمادا على التكنولوجيات الخاصة و المتميزة باستخدام تقنية الضغط و بقلة استهلاكها للطاقة و كذلك بدقتها العالمية.
و بفضل مجموعة كبيرة من المنتوجات تتمثل في الطابعات المستخدمة لتقنية نفث الحبر و منظومات الطباعة الرقمية و أجهزة الإضاءة LCD 3 و النظارات المتعددة الوسائط و منظومات الإلتقاط و الروبوهات الإلكترونية، تقدم هذه الشركة حلولا مجددة تتجاوز انتظارات الحرفاء في مجال التكنولوجيا المتعلقة بنفث الحبر و تقنيات الإتصال البصرية و الروبوتيك.
وتشغّل مجموعة ابسون التابعة للمجموعة الأم Seiko الموجودة في اليابان أكثر من Epson corporation
80 ألف شخص في إطار شبكة عالمية تتكون من 86 مؤسسة. و هي فخورة بمساهمتها في تطوير الحياة المحلية في الأماكن التي توجد بها و كذلك بمجهوداتها من أجل الحد من الثأثيرات على البيئة.