العلامة التونسية “إيفارتاك” تقدّم مجموعتها “M” من الهواتف الذكية

0

آيتي-نيوز (“إيفارتاك” تقدّم مجموعتها “M”) – منذ أن أطلقت  هاتفها الأول سنة 2008  ما فتئت العلامة التونسية ” إيفارتاك ”  تجدد وتتطوّر وتقترح على حرفائها نماذج هواتف من أحدث ما يكون ومتلائمة تماما مع تطوّرات العصر.

وخلال عقد من وجودها  تمتلك العلامة التونسية بالفعل أكثر من 130 نموذجًا بنفس  المبدأ والعقيدة: التنافس مع أبرز مصنّعي الهواتف المحمولة في العالم من خلال تقديم أجهزة قوية وموثوق بها  تجمع المعادلة  الصعبة بين   الجودة والسعر الذي يجذب  الجميع .

وفي هذا  السياق يندرج  إطلاق مجموعة ” M  ” من هواتف ” إيفارتاك ” المتوفرة  في 5 نماذج وهي :   “M10 nano  ”  و “M10 LITE  ” و ” M10  ” و M10 Pro ”  و” M10 + MAX “.

وتتميز هذه الهواتف الذكية متعددة الاستخدامات ليس فقط بجمال  تصميماتها ونبل مظهرها  لكن  أيضا  بمواصفاتها  التقنية الثورية التي تجعل المنافسين الذين  يقدّمون أغلى الهواتف الذكية في السوق الدولية يخجلون  منها حسدا .

هذه الهواتف  الذكية لمجموعة ” M ” المتوفرة في نسخ ” 3G ” و ” 4G  ” مع شاشات تتراوح بين 4 و 6.5 بوصات تعمل بتقنية ” Android GO  ” وتحمل شريحتين اثنتين . ومع البطاريات التي تدوم طويلاً  تتمتع هذه الهواتف الذكية بسعة تخزين كبيرة للذاكرة  إضافة إلى أن  الكاميرات المزدوجة (الخلفية والأمامية)  تسمح بالحصول على صور شديدة الوضوح.

ولأنها متكاملة ويسهل الوصول إليها وفي تناسق تام مع احتياجات وميزانيات الحرفاء فإن  الهواتف الذكية لهذه المجموعة   ” M ”  التي تتميّز بتصميمها الممتاز والراقي تدخل في إطار استمرارية الثقة التي اكتسبتها النماذج السابقة لعلامة ” إيفارتاك ” .

وبما أن الشاشة تمثّل عادة أول معايير اختيار هاتف ذكي فقد بذلت ” إيفارتاك ” جهودا مضاعفة من أجل تجهيز هذه المجموعة بشاشة مريحة بالإضافة إلى رفاهية الرؤية والملمس اليدوي الأفضل  وهي عناصر تتيح كيفيّات جديدة للتعامل  والتفاعل مع الهاتف .

وتستهدف ” إيفارتاك ” من خلال هذه المجموعة من الهواتف الذكية  بالخصوص  جيل  الألفيين ” les millennials ” من خلال السماح للمستخدمين بتصفح الإنترنات بسهولة أو ” فايسبوك ”  أو ” يوتيوب ”  وعرض الصور الكبيرة  باستخدام الكاميرات (الخلفية  والأمامية )  ولكن أيضًا بالتواصل مباشرة مع أصدقائهم في وضع  ” الشاشة  الملآنة ”  أو الكاملة  (en plein écran) باستخدام ”  viber  ” أو ”  skype  ” أو”  whatsApp ” .

وللإشارة فإن ” جيل الألفيين ” أو ” جيل Y  ”  مثلما يطلق عليه (الشباب الذين ولدوا في الثمانينات  وبداية التسعينات)   يبقى المستخدم الأكبر  لأحدث ما تنتجه  التكنولوجيات الجديدة وللهواتف المحمولة . وهو يمثل  فئة  كبيرة من السكان الذين لا يزالون مستهلكين كبارا  للمحتوى و وسائل الإعلام الاجتماعية أو الألعاب. وقد صُممت سلسلة ” M ”   الجديدة  من ” إيفارتاك ” لهذا الجيل الشاب المولع  بالتكنولوجيا  الحديثة والابتكار.