آتي-نيوز ( جائزة أورنج للكتاب في القارة الافريقية ) – بعد مداولات لجان القراءة تمّ الإعلان عن القائمة النهائية للكتب المختارة لجائزة أورنج للكتاب في القارة الافريقية لسنة 2019 في دورتها الأولى والتي تضمّ كلّ من :
- الكاتبة دجايلي أمادو أمل عن كتابها “مونيال.. دموع الصبر”Munyal, Les larmes de la patience ، دار النشر Editions Proximité (الكامرون ).
- الكاتب خليل ديالو عن كتابه “على وشك الموت” A l’orée du trépas ، دار النشر هارماتان السينغال (السنيغال).
- الكاتب يوسف أمين العلمي عن كتابه “لم يمت حتى” Même pas mort ، دار النشر الفناك (المغرب).
- الكاتب بيار كواسي كانجانو عن كتابه “الشارع 171 “،La rue 171، دار النشر إيبورني (ساحل العاج).
- الكاتبة سليمة الوفا عن كتابها “كراسي الطين” Chairs d’argile، دار النشر افريقيا الشرق (المغرب).
- الكاتب يامن المناعي عن كتابه “الركام الساخن” L’amas ardent، دار النشر إليزاد (تونس).
وفي هذا الإطار ستتمّ دعوة الكتّاب الستّة المختارين في القائمة النهائية إلى العاصمة الفرنسية باريس خلال فعاليات الصالون الدولي للكتاب بباريس حيث سيتمّ عرض رواياتهم خلال الندوة الصحفية المقرر عقدها يوم الجمعة 15 مارس 2019 مع السيّدة كريستين ألبنال الرئيسة المعتمدة لمؤسسة أورنج للأعمال الخيرية Fondation Orange
وستقوم لجنة التحكيم باختيار أحد الكتّاب من ضمن القائمة النهائية للكتب الستّة المختارة لجائزة أورنج للكتاب في إفريقيا لسنة 2019 والذي سيتحصّل على الجائزة يوم 23 ماي بالعاصمة الكاميرونية ياوندي.
وسيتحصّل المتوج بالمسابقة على جائزة مالية تقدر بـ 10 الاف أورو مع الاستفادة بحملة ترويجية لعمله الأدبي.
الوكالة الثقافية الأفريقية التي تشرف عليها السيّدة أميناتا ديوب جونسون سترافق مؤسسة أورنج للأعمال الخيرية Fondation Orange في تنظيم هذه الجائزة.
وتستفيد جائزة أورنج للكتاب في إفريقيا من الدعم المؤسساتي للمعهد الفرنسي واليونسكو والمنظمة الدولية للفرنكوفونية والوكالة الفرنسية للتنمية والدعم اللوجستي من شركة DHL.
معلومات عن مؤسسة أورنج للأعمال الخيّرية: Fondation Orange
حرصت مؤسسة أورنج الخيّرية على الالتزام بـ 3 مجالات وهي الصحة، التعليم والثقافة باعتبارها في قلب اهتمامات أورنج ، وتأمل مؤسسة أورنج الخيرية في المجالات الثلاثة على جعل التكنولوجيا الرقمية في خدمة أكثر عدد ممكن من السكان على غرار الشباب الذي يعاني من صعوبات في التعلم ودون مؤهلات وكذلك النساء اللواتي يعانين حالات غير مستقرة والأشخاص الذين يعانون من مرض التوحد وذلك بهدف مساعدتهم على الاندماج بشكل أفضل في المجتمع.
كما تساهم في إرساء الثقافة من خلال مواصلة الالتزام بالموسيقى الصوتية (بث الأوبرا في دور السينما) وتعزيز نشر المعرفة والثقافة إلى أكبر عدد ممكن من الناس (MOOCs ، موقع lecteurs.com ، المبادرات التعليمية).
وتعمل مؤسسة أورنج الخيرية على أن تصبح التكنولوجيا الرقمية من الحاجيات الأساسية والمتاحة للجميع.
وتتواجد مؤسسة التكنولوجيّة الرقميّة التضامنية في أكثر من 30 دولة مع 8000 موظف.